31 نتائج

في مجتمعات تعاني من إرث ماضيها العنيف، كيف يمكن لوسائل الإعلام وتدابير العدالة الانتقالية التعاون لإشراك الجماهير الرئيسية؟

بعد ما يقرب من أربع سنوات من المفاوضات، توصلت الحكومة الكولومبية وأكبر حزب في البلاد، القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك)، إلى اتفاق سلام نهائي تاريخي الأسبوع الماضي، وضعا حدا لأطول نزاع مسلح داخلي في نصف الكرة الغربي. يتضمن الاتفاق إنشاء عدة تدابير للعدالة الانتقالية - مدرجة فيما يُعرف باسم...

بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الإخفاء القسري، يسلط المركز الدولي للعدالة الانتقالية الضوء على هذا النضال من أجل الحقيقة والعدالة حول المفقودين في نيبال وكولومبيا.

مكافحة الإفلات من العقاب لا تزال هامة كأي وقت مضى بينما نحتفي باليوم العالمي للعدالة الدولية في السابع عشر من يوليو. وفي هذه المناسبة يلقي المركز الدولي للعدالة الانتقالية نظرة على التكامل بين المحاكم الوطنية والمحكمة الجنائية الدولية.

افتتح الاتحاد الأفريقي اليوم في شراكة مع مؤسسة كوفي عنان والمركز الدولي للعدالة الانتقالية مؤتمرا رفيع المستوى في مقر مفوضية الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، إثيوبيا حول دور لجان الحقيقة الرسمية كجزء من عمليات السلام.

يدين المركز الدولي للعدالة الانتقالية بشدة حملة القمع التي تشنها الحكومة المصرية ضد نشطاء حقوق الإنسان ويدعو لوقف التحقيق الجاري للمنظمات المستقلة لحقوق الإنسان فيما يتعلق بممارسة أنشطتها المشروعة وإغلاق القضية رقم 173 (قضية التمويل الأجنبي) مرة واحدة وإلى الأبد.

في اليوم العالمي للمرأة، تشرح أمريتا كابور، منتسبة أولى في برنامج العدالة الانتقالية والنوع الاجتماعي بالمركز الدولي للعدالة الانتقالية، كيف يؤثر انعدام الأمن على النساء وعلى مسارات التمكين الأخرى.

يرى المركز الدولي للعدالة الانتقالية اعتقال حسام بهجت، أحد ناشطي حقوق الإنسان المؤثرين في مصر، كعلامة سيئة لاستمرار انزلاق البلاد لحالة من القمع في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي.

بعد إسقاط دكتاتورية حسني مبارك في فبراير 2011، تطلع كثير من المصريين للتصدي لإرث الماضي من انتهاكات حقوق الإنسان. بعد أربع سنوات من الاضطرابات السياسية، يبدو احتمال تحقيق عدالة انتقالية في مصر غامضاً. تحدث المركز الدولي للعدالة الانتقالية مع ثلاثة نشطاء بازرين من مصر، لبحث عما إذا كان هناك بالفعل فرصة لتحقيق العدالة والإصلاح بمصر في المستقبل القريب.

في هذه الافتتاحية، يتساءل بول سيلز، نائب الرئيس في المركز الدولي للعدالة الانتقالية ،عن أهداف سياسة معاقبة أفراد القوات المسلحة الثورية الكولومبية المتهمين بارتكاب جرائم شديدة الفظاعة في مفاوضات السلام الجارية.