84 نتائج

على الرغم من أن جبر الضرر الجماعي لا يشكلّ ألية كافية بحد ذاته٬ فقد كان إحدى الطرق التي اعتمدها المطالبون به لمواجهة التحديات العملية وتعقيدات معالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان. ينظر الى جبر الضرر الجماعي من منظار من المستفيد منها. يركز جبر الضرر الجماعي على إفادة منظمات الضحايا...

إن جبر الضرر في أعقاب الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان او النزاع هو عملية شاقة. يقدم هذا التقرير شرحاً مفصلاً لطبيعة وأهداف جبر الضرر٬ أشكاله٬ تمويله وآليات تطبيقه.

يهدف هذا المنشور الى المساعدة في تطبيق المبادئ الواردة في الوثائق والاتفاقيات الدولية لحقوق الانسان. كما يوفر التوجيهات حول تطبيق مبادرات جبر الضرر. لا يركز هذا المنشور على الحالات الفردية لانتهاكات حقوق الانسان إنما على كيفية إقامة برامج جبر الضرر لمساعدة حالات الانتهاكات الواسعة الن...

يتمتع حبيب نصار بأكثر من عشر سنوات من الخبرة كمدافع عن حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. وقد تابع التطورات السريعة للربيع العربي فيما كان يعمل كمدير لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى المركز. يحدثنا في هذا الحوار عن احتمال تعزيز احترام حقوق الإنسان اليوم، ويتطرق أيضاً الى التحديات القادمة.

انطلاقاُ من إدراكنا لأهمية العدالة الانتقالية، يقدم المركز الدولي للعدالة الانتقالية سلسلة من الحوارات الخاصة باللغة العربية – البودكاست- التي تهدف الى شرح مفهوم العدالة الانتقالية وتفصيل مبادئه وآلياته فضلاً عن تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الانسان في مختلف دول المنطقة. في أول حوار من هذه السلسلة يقدم مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال افريقيا لدى المركز الدولي للعدالة الانتقالية حبيب نصار مفهوم العدالة الانتقالية مبرزأً آلياتها المختلفة ومدى ارتباطها بهذه المنطقة. وفي هذا السياق، يركز نصار على أهمية رسم سياسيات معينة لمعالجة إرث انتهاكات حقوق الانسان مضيفاً أنه يعود لكل مجتمع أن يرسم ويختار السياسات وآليات العدالة الانتقالية بالتسلسل الذي يجده مناسباً للفترة الانتقالية التي يمر بها. [تنزيل](/sites/default/files/null/ICTJ-MENA-Overview-Nassar-Podcast-01-02-2012_0.mp3) | المدة: 20:33دقيقة | حجم الملف: 18.8MB

لم تكتف تونس بإطلاق الشرارة الأولى للربيع العربي بل أرادت أن تكون في الطليعة أيضاً في استكمال ثورتها بخلق تغيير جذري في مقاربتها لموضوع حقوق الانسان. فها هي اليوم، بعد مضي عام على الثورة، تأخذ المبادرة من جديد وتلعب دوراً ريادياً في مجال حقوق الانسان والعدالة الانتقالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

نيويورك، 22 آذار/مارس 2012 — يهنّئ المركز الدولي للعدالة الانتقالية مدير قسم الأبحاث لدى المركز بابلو دي غريف على تعيينه كأوّل مقرّر خاص للأمم المتّحدة لتعزيز الحقيقة والعدالة وجبر الضرر وضمان عدم تكرار الجرائم الخطيرة والانتهاكات الفاضحة لحقوق الانسان.

يبحث أحدث تقرير برنامج للمركز الدولي للعدالة الانتقالية في قضايا العدالة الانتقالية في كولومبيا ويستعرض عمل المركز في هذا البلد الذي شهد أطول نزاع مسلح جارٍ في العالم. في هذه المقابلة، تجيب السيدة ماريا كاميلا مورينو ، مديرة مكتب كولومبيا التابع للمركز الدولي للعدالة الانتقالية، عن أسئلة حول الآليات الحالية للعدالة الانتقالية في كولومبيا، وتصف عمل المركز مع جماعات المجتمع المدني بشأن قضايا العدالة الجنائية وجبر الضرر والذاكرة. وتلقي نظرة إلى الأمام بشأن مفاوضات السلام الجديدة بين الحكومة الكولومبية وبين القوات المسلحة الثورية لكولومبيا (FARC)، وتحدد القضايا الرئيسية المرتبطة بالعدالة الانتقالية في هذه المفاوضات

أعلنت الأمم المتحدة 10 كانون الثاني/ديسمبر من كل عام يوم حقوق الانسان. ويوافق هذا التاريخ يوم توقيع الإعلان العالمي لحقوق الانسان في العام 1948 والذي جاء بمثابة ردة فعل المجتمع الدولي على ويلات الحرب العالمية الثانية. اليوم هو مناسبة للتفكير أكثر منه مناسبة للاحتفال. واذا ما نظرنا الى الأحداث التي حصلت في الأسابيع الماضية القليلة، لرأينا أن بعض الأمثلة منها تثبت أن الإيمان بحقوق الانسان للجميع – وفي معاملة جميع الدول بالمثل – هو غشاء رقيق أكثر منه حصناً منيعاً.

يجمع هذا التقرير معلومات حول مئات الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي وقعت في لبنان بين العامين 1975 و2008، من مذابح جماعية وحالات اختفاء قسري واغتيالات ونزوح قسري وقصف على مناطق مدنية. هو يسلِّط الضوء على أنماط العنف ويقدِّم تحليلاً للأحداث من منظار قانون حقوق الإنسان الدولي والقان...