39 نتائج

يتعيّن على لبنان اتخاذ خطوات حازمة لجبر الضرر عن ضحايا النزاعات السابقة والإسهام في الحؤول دون تكرار أعمال العنف في المستقبل، وذلك بحسب ما أعلن المركز الدولي للعدالة الانتقالية والمجموعات الحقوقية اللبنانية خلال طاولة مستديرة عُقدت في بيروت.

يعرض هذا التقرير بيانات نوعية جمعها المركز الدولي للعدالة الانتقالية حول كيفية مقاربة الأفراد في بيروت الكبرى لحروب لبنان والحاجة إلى الحقيقة والعدالة، ووضع حد لأعمال العنف في بلدهم. وبهدف القيام بهذه الدراسة، عُقدت مناقشات لخمس عشرة مجموعة تركيز في 5 أحياء من بيروت الكبرى، بهدف الحصو...

تقدّم هذه الوثيقة توصيات واسعة النطاق تتناول الإصلاحات السياسية والاجتماعية الضرورية في لبنان، وقد وضعها ائتلاف من جهات فاعلة في المجتمع المدني اللبناني، كجزء من مشروع المركز الدولي للعدالة الانتقاليّة. وتعالج هذه التوصيات الموجهة إلى السلطات اللبنانية، الانتهاكات الموثقة جيداً والواس...

يتناول هذا التقرير حالة الإفلات من العقاب في لبنان التي ما زالت سائدة منذ حرب 1975-1990 وذلك من خلال العناصر الأساسية للعدالة الانتقالية. ويحلل التقرير تجربة لبنان في الماضي المعنية بتدابير العدالة الانتقالية غير الفعّالة - بما في ذلك التجارب المحلية المحدودة، ولجان تقصي الحقائق المحد...

يجمع هذا التقرير معلومات حول مئات الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي وقعت في لبنان بين العامين 1975 و2008، من مذابح جماعية وحالات اختفاء قسري واغتيالات ونزوح قسري وقصف على مناطق مدنية. هو يسلِّط الضوء على أنماط العنف ويقدِّم تحليلاً للأحداث من منظار قانون حقوق الإنسان الدولي والقان...

يبحث أحدث تقرير برنامج للمركز الدولي للعدالة الانتقالية في قضايا العدالة الانتقالية في كولومبيا ويستعرض عمل المركز في هذا البلد الذي شهد أطول نزاع مسلح جارٍ في العالم. في هذه المقابلة، تجيب السيدة ماريا كاميلا مورينو ، مديرة مكتب كولومبيا التابع للمركز الدولي للعدالة الانتقالية، عن أسئلة حول الآليات الحالية للعدالة الانتقالية في كولومبيا، وتصف عمل المركز مع جماعات المجتمع المدني بشأن قضايا العدالة الجنائية وجبر الضرر والذاكرة. وتلقي نظرة إلى الأمام بشأن مفاوضات السلام الجديدة بين الحكومة الكولومبية وبين القوات المسلحة الثورية لكولومبيا (FARC)، وتحدد القضايا الرئيسية المرتبطة بالعدالة الانتقالية في هذه المفاوضات

بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري في 30 آب/أغسطس بحسب ما أقرّته الأمم المتحدة، يتطرق بول سيلز في هذه المقالة الى هذا الموضوع موضحاً أن الرسالة الأساسيّة التي يجب إيصالها اليوم هي أنّه يجب وضع حدّ للإخفاء القسري، وأنّ هذه الممارسة غير مقبولة في أيّ ظرف من الظروف. إلاّ أنّ هذا ليس كافيًا، إذ تجب معالجة إرث الإخفاءات القسريّة، ويجب أن يكون لعائلات المخفيين وصول إلى الحقائق، وأن يعرفوا أين أُخذ أحباؤهم، وما جرى لهم، ولماذا، كما يجب محاسبة المسؤولين. فما من شيء قادر على تشجيع مثل هذا العمل غير الانساني أكثر من الإفلات من العقاب.

بيروت، 29 شباط/فبراير 2012 —انعقدت طاولة مستديرة حول مشروع قانون الأشخاص المفقودين والمخفيين قسراً في لبنان يومي 24 و 25 شباط في فندق جفينور روتانا، بيروت. وجاءت هذه الطاولة في سياق مشروع "إرث لبنان الذي لم يتم معالجته: المفقودين وحق المعرفة للعائلات" الذي يموله الاتحاد الاوروبي وسفارة سويسرا في لبنان. وكان الحدث من تنظيم لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان و لجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين (سوليد) و معاً من أجل المفقودين والمركز الدولي للعدالة الانتقالية.

شهد لبنان سنين طويلة من الحرب امتدت من العام 1975 حتى العام 1990، أسفر عنها عدد كبير المفقودين والمخفيين قسراً الذين لا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم. نسلط الضوء في هذا البودكاست على أهمية هذه القضية وعلى المبادرة الحديثة التي قامت بها عائلات المفقودين والمخفيين قسراً ومنظمات المجتمع المدني في لبنان والتي تتمثل باقتراح "مشروع قانون المفقودين والمخفيين قسراً" ونستضيف كل من رئيسة لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان وداد حلواني ومؤسس ورئيس لجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين (سوليد) غازي عاد. للاستماع الى البودكاست [تنزيل](/sites/default/files/null/ICTJ-Missing-Halwani-Aad-Podcast-23-02-2012.mp3) | المدة: 10:23دقيقة | حجم الملف: 9.50MB