130 نتائج

بعد سنوات من النزاع، الديكتاتورية والظلم التاريخي، لا يزال الضحايا في جميع أنحاء العالم يسعون للحصول على تعويض ولتأكيد كرامتهم. ظل المركز الدولي للعدالة الانتقالية يقف إلى جانب الضحايا منذ عام ٢٠٠١. لقد عملنا في أكثر من ٥٠ دولة مختلفة، مما ساعد على تقدم العدالة الانتقالية، التي تعالج أس...

يتحدث في هذا الفيلم القصير رئيس المركز الدولي للعدالة الانتقالية ديفيد تولبرت ومدراء البرامج عن الحاجة الماسّة الى معالجة الانتهاكات الماضية لحقوق الانسان من أجل تفادي تكرارها في المستقبل.

لما السعي الى تحقيق العدالة الانتقالية في أعقاب الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان؟ الوثائقي:"في سبيل العدالة" يفتح الباب أمام النقاش حول جدوى العدالة الانتقالية في عالم اليوم.

يتبع فيلم الرسوم المتحركة الوثائقي القصير هذا أم شابة لطفلين اعتقل زوجها واختفى على يد قوات الأمن في سوريا منذ بضع سنوات. يأخذ الفيلم المشاهد في رحلتها كلاجئة تبحث عن الأمان في برلين ويصور الصراعات اليومية التي تواجهها عندما استقرت وهي تحاول كسب لقمة العيش ورعاية أطفالها بينما تواصل الب...

إن استمرار عدم المساواة الاقتصادية والاجتماعية، وهو إرث الدكتاتورية، يؤثر على التونسيين عبر الأجيال، ولكن له تأثيرات واضحة بشكل خاص على الشباب. عمل المركز الدولي للعدالة الانتقالية مع أربعة مصورين شباب لمواجهة عواقب التهميش واستكشاف آثاره على الشباب التونسي.

قال المركز الدولي للعدالة الانتقالية اليوم إنه في الوقت الذي يسعى فيه المصريون لإعادة صياغة دستورهم ونظامهم السياسي، يتعين عليهم أيضاً النظر في أساليب مجدية لمعالجة تركة انتهاكات حقوق الإنسان.

مع تفاقم العنف في ليبيا، بات لزاماً على الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية والأمم المتحدة المسارعة إلى إرساء آليات للتحقيق في مزاعم القتل غير المشروع وغيره من الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي. ولا بدّ من محاسبة المسؤولين عن التخطيط لهذه الجرائم وإصدار الأوامر بتنفيذها. جاء هذا في بيان أصدره المركز الدولي للعدالة الانتقالية اليوم.

أفاد المركز الدولي للعدالة الإنتقالية اليوم أن الأسرة الدولية عليها أن تحافظ على موقفها القوي الذي عبّرت عنه في الأيام الأخيرة والقائل بالمحاسبة في ليبيا، وذلك بعد الترحيب بقرار المدّعي العام في المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق في الحالة في ليبيا.

قال المركز الدولي للعدالة الانتقالية إن الحكم الذي أصدرته المحكمة الجنائية العراقية العليا اليوم في قضية الأنفال يمثل لحظة تاريخية بالنسبة للضحايا العراقيين؛ وقد أدانت المحكمة خمسة من المتهمين بتهمة ارتكاب الإبادة الجماعية، وجرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب، فيما أسقطت التهم الموجهة إلى متهم سادس. ورغم أن محاكمة الأنفال قد سارت على نحو أكثر سلاسة من محاكمة الدجيل، فلا تزال قاصرة فيما يبدو عن استيفاء المعايير الدولية للمحاكمة العادلة، ولا سيما من حيث إخفاقها في ضمان حق المتهمين في دفاع كافٍ.

قالت هيومن رايتس ووتش و المركز الدولي للعدالة الانتقالية اليوم أنه يجب على المحكمة الجنائية العراقية العليا عدم فرض عقوبة الإعدام على نائب الرئيس العراقي السابق طه ياسين رمضان خاصة لوجود شحة في الأدلة التي تربطه بالجرائم المزعومة. و من المتوقع أن تعقد المحكمة الخاصة بقضية الدجيل اليوم جلسة لتحديد ما إذا سيتم رفع عقوبة السجن المؤبد المفروضة على طه ياسين رمضان إلى حكم بالإعدام.