79 نتائج

بعد سنوات من النزاع، الديكتاتورية والظلم التاريخي، لا يزال الضحايا في جميع أنحاء العالم يسعون للحصول على تعويض ولتأكيد كرامتهم. ظل المركز الدولي للعدالة الانتقالية يقف إلى جانب الضحايا منذ عام ٢٠٠١. لقد عملنا في أكثر من ٥٠ دولة مختلفة، مما ساعد على تقدم العدالة الانتقالية، التي تعالج أس...

يتحدث في هذا الفيلم القصير رئيس المركز الدولي للعدالة الانتقالية ديفيد تولبرت ومدراء البرامج عن الحاجة الماسّة الى معالجة الانتهاكات الماضية لحقوق الانسان من أجل تفادي تكرارها في المستقبل.

لما السعي الى تحقيق العدالة الانتقالية في أعقاب الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان؟ الوثائقي:"في سبيل العدالة" يفتح الباب أمام النقاش حول جدوى العدالة الانتقالية في عالم اليوم.

في كانون الثاني (يناير) 2022، أطلق المركز الدولي للعدالة الانتقالية مسابقة "المتيقظون" الفنية، وهي فعالية مفتوحة تدعو الفنانين اللبنانيين والتونسيين وكذلك الفنانين الذين يعيشون في لبنان أو تونس لاستكشاف موضوع "صوت المعارضة". تسلط المسابقة الضوء على الأعمال الإبداعية لأولئك الذين يقومون ...

ينسج معرض التصوير الفوتوغرافي "كل دموعنا" قصص ضحايا الحروب في منطقة غرب البلقان في التسعينيات. يتكوّن من 34 صورة أصلية، التقطها أربعة مصورين في مواقع مختلفة في كوسوفو ومقدونيا الشمالية وصربيا. تحتوي الصور على قطع أثرية مثل الصور العائلية للأشخاص المفقودين وكذلك مواقع الفظائع والمقابر ال...

شهد لبنان سنين طويلة من الحرب امتدت من العام 1975 حتى العام 1990، أسفر عنها عدد كبير المفقودين والمخفيين قسراً الذين لا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم. نسلط الضوء في هذا البودكاست على أهمية هذه القضية وعلى المبادرة الحديثة التي قامت بها عائلات المفقودين والمخفيين قسراً ومنظمات المجتمع المدني في لبنان والتي تتمثل باقتراح "مشروع قانون المفقودين والمخفيين قسراً" ونستضيف كل من رئيسة لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان وداد حلواني ومؤسس ورئيس لجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين (سوليد) غازي عاد. للاستماع الى البودكاست [تنزيل](/sites/default/files/null/ICTJ-Missing-Halwani-Aad-Podcast-23-02-2012.mp3) | المدة: 10:23دقيقة | حجم الملف: 9.50MB

بيروت، 29 شباط/فبراير 2012 —انعقدت طاولة مستديرة حول مشروع قانون الأشخاص المفقودين والمخفيين قسراً في لبنان يومي 24 و 25 شباط في فندق جفينور روتانا، بيروت. وجاءت هذه الطاولة في سياق مشروع "إرث لبنان الذي لم يتم معالجته: المفقودين وحق المعرفة للعائلات" الذي يموله الاتحاد الاوروبي وسفارة سويسرا في لبنان. وكان الحدث من تنظيم لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان و لجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين (سوليد) و معاً من أجل المفقودين والمركز الدولي للعدالة الانتقالية.

نيويورك، 22 آذار/مارس 2012 — يهنّئ المركز الدولي للعدالة الانتقالية مدير قسم الأبحاث لدى المركز بابلو دي غريف على تعيينه كأوّل مقرّر خاص للأمم المتّحدة لتعزيز الحقيقة والعدالة وجبر الضرر وضمان عدم تكرار الجرائم الخطيرة والانتهاكات الفاضحة لحقوق الانسان.

بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري في 30 آب/أغسطس بحسب ما أقرّته الأمم المتحدة، يتطرق بول سيلز في هذه المقالة الى هذا الموضوع موضحاً أن الرسالة الأساسيّة التي يجب إيصالها اليوم هي أنّه يجب وضع حدّ للإخفاء القسري، وأنّ هذه الممارسة غير مقبولة في أيّ ظرف من الظروف. إلاّ أنّ هذا ليس كافيًا، إذ تجب معالجة إرث الإخفاءات القسريّة، ويجب أن يكون لعائلات المخفيين وصول إلى الحقائق، وأن يعرفوا أين أُخذ أحباؤهم، وما جرى لهم، ولماذا، كما يجب محاسبة المسؤولين. فما من شيء قادر على تشجيع مثل هذا العمل غير الانساني أكثر من الإفلات من العقاب.

دعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المركز الدولي للعدالة الانتقالية الى تقديم توصيات فنية حول كيفية تحقيق المحاسبة على الانتهاكات ضد الأطفال في النزاع المسلّح.