55 نتائج

في النقاش المستمر حول إذا ما كان تذكر الماضي المضطرب يعرقل المصالحة، يرد ديفيد ديف على محاوره، بابلو دي غريف، بأن عدم تذكر الماضي يولد الخوف والتلاعب.

في النقاش المستمر حول إذا ما كان تذكر الماضي المضطرب يعرقل المصالحة، يرد بابلو دي غريف على ادعاء محاوره، ديفيد ديف، بأن أعمال التذكر تحض على العنف بدلا من السلام.

تنحازسهام بن سدرين رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة التونسية للفريق المؤيد لتذكر الماضي المضطرب، مستشهدة بالتجربة التونسية كمثال.

في النقاش المستمر حول إذا ما كان تذكر الماضي المضطرب يعرقل المصالحة، ينفي بابلو دي غريف ذلك بشدة، مؤكدا أن عملية التذكر ليست اختيارية بل انتقائية.

يطرح المركز الدولي للعدالة الانتقالية سؤال: هل يعرقل التذكر الجماعي للماضي المضطرب المصالحة؟ يجيب الكاتب الصحفي ديفيد ريف بنعم، حيث يعتقد أن عملية التذكر هذه تضرم النزاعات وتبقيها حية، كما لا تساعد في منع تكرار الانتهاكات.

تفنتح وتدير مارسي مورسكي الحوار السنوي الالكتروني الذي يقيمه المركز الدولي للعدالة الانتقالية. موضوع حوار هذا العام: هل يعرقل التذكر الجماعي للماضي المضطرب المصالحة؟

بقلم ديفيد تولبرت - رئيس المركز الدولي للعدالة الانتقالية يُحتفل في 24 أبريل بإحياء الذكرى السنوية المئوية للإبادة الجماعية التي ارتكبتها الحكومة العثمانية ضد سكانها من الأقلية الأرمنية في وطنهم التاريخي، الذي يقع في تركيا الحالية. وتمثّل الأنشطة الجارية بهذه المناسبة فرصة سانحة، ليس لإحياء ذكرى 1.5...

في ذكرى اليوم العالمي للحق في معرفة الحقيقة وبعد 35 عاما من إغتيال كبيرالأساقفة أوسكار روميرو، كتب بول سيلز- نائب رئيس المركز الدولي للعدالة الإنتقالية - مقالة يشرح فيها أن البحث عن الحقيقة ليس بثاني أفضل خيار في ظل غياب طرق المعالجة الأخرى، بل هو أكثر المتطلبات الأساسية للأخذ بكرامة الضحايا بجدية.

إقراراً بأهمية الصحافة المستقلة أثناء العملية الانتقالية، تلقى موظفو المركز الدولي للعدالة الانتقالية دعوة لتقديم معارفهم وخبراتهم الدولية أثناء تدريب للصحفيين حول العدالة الانتقالية، وجرى التدريب بتنظيم مشترك من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ومركز الكواكبي للتحولات الديمقراطية.

قبل ثلاثة أعوام، أشعل بائع متجول شاب النار في نفسه في جنوب تونس، كتعبير عن اليأس الاقتصادي وكاحتجاجٍ سياسي. إلا إنه لم يكن يعلم أن عمله هذا سيطلق مظاهرات هائلة في جميع أنحاء البلد، وأن اسمه، محمد بوعزيزي، سيدخل التاريخ إلى جانب نهاية حكم الرئيس السابق زين العابدين بن علي الذي امتد 23 عاماً.