388 نتائج

إنّ المركز الدولي للعدالة الانتقاليّة ومركز حقوق الإنسان والعدالة في كليّة الحقوق لدى جامعة نيويورك، واعترافًا منهما بالحاجة إلى استبيان الروابط بين العدالة والتنمية ضمن سياق التغيرات التاريخيّة التي تهزّ العالم العربي، قد أرادا التركيز في محاضرة إميليو مينيوني السنويّة حول العدالة الانتقاليّة هذا العالم على المعضلات المطروحة هنا. وسوف يتناقش حسام بهجت، رئيس المبادرة المصريّة للحقوق الشخصيّة وأحد القادة البارزين للثورة الشعبيّة في مصر، مع هيلين كلارك، رئيسة برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي، في محاضرة تجمع بين شخصيّات دوليّة بارزة للبحث في المسائل المستجدّة في موضوع العدالة الانتقاليّة.

قرر مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة مؤخراً إنشاء تفويض لمقرّر خاص لتعزيز الحقيقة والعدالة وجبر الضرر وضمان عدم تكرار الجرائم الخطيرة والانتهاكات الفاضحة لحقوق الانسان. وقد حظي هذا القرار بدعم واسع بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة وحظي برعاية 75 دولة. [تنزيل](/sites/default/files/Reiger_ICTJ_Podcast_10192011.mp3) | المدة: 7:34 دقيقة | حجم الملف: 4.33MB

فيما يحتفل المركز الدولي للعدالة الإنتقالية بعيده العاشر ومساهمته المستمرة في تطوير مجال العدالة الإنتقالية، ها نحن نتطلّع إلى التزام مستمر في المستقبل مع الشركاء والمجتمعات التي تسعى إلى تخطي إرث الإنتهاكات الجماعية والقمع. بعد مرور عشر سنوات، بتنا نعمل في عالم يُدرك أكثر فأكثر كلفة الفشل في...

رحّب المركز الدولي للعدالة الانتقالية اليوم بقرار مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إنشاء تفويض لمقرّر خاص لتعزيز الحقيقة والعدالة وجبر الضرر وضمان عدم تكرار الجرائم الخطيرة والانتهاكات الفاضحة لحقوق الانسان.

بعد أن هدأت المعارك وخفت أصوات النيران فوق طرابلس، تجد السلطات الليبية الجديدة نفسها أمام معضلات هائلة تتعلق بترتيب الأولويات في سعيها لبناء مستقبل جديد؛ وسوف تشهد مدنها خلال الأيام والأسابيع المقبلة وفوداً متعاقبة من السفراء والمبعوثين يأتونها من مختلف دول العالم ؛ بعضهم سوف يؤكد بإلحاح على ضرورة التصدي للقضايا الأمنية على الفور، والبعض الآخر سوف يطالب بإعطاء الأولوية للإقتصاد والتنمية؛ ولكن لا بد أن يكون هناك أيضاً أولئك الذين يدعون لتحقيق العدالة أولاً، وعلى وجه السرعة.

في هذا البودكاست٬ تعرض كايتلن رايجر٬ مديرة سياسة العلاقات الدولية لدى المركز الدولي لعدالة الانتقالية٬ لظاهرة مقاضاة رؤساء الدول في خضم المحاكمات الجارية لمبارك و بن علي والدعوات الى محاكمة الرؤساء الحاليين والسابقين المتهمين بارتكاب انتهاكات لحقوق الانسان. [تنزيل](/sites/default/files/Masic_ICTJ_Podcast_07312011.mp3) | المدة: 7:27دقيقة | حجم الملف: 4.56MB

إن اللحظة السياسية الحالية فى مصر يمكن توظيفها، من أجل ترسيخ دولة القانون والديمقراطية وحقوق الإنسان، ويمكن للمحاكمات الجنائية التى تجرى الآن لرموز النظام السابق، وعلى رأسهم مبارك، أن تسهم فى هذا المسار. لكن ما لم يتم التعامل مع التحديات التى تهدد سلامة هذه المحاكمات، فإن مسار العدالة الجنائية قد تنتج عنه آثار خطيرة على تماسك المجتمع واستقراره، وثقة الشعب فى القضاء.

بينما يدرس المجتمع الدولي كيفيّة الردّ على العنف المستجدّ في سوريا، يتعيّن محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان في البلاد، على حدّ ما صدر عن المركز الدولي للعدالة الانتقاليّة اليوم.

تكابد النساء الفلسطينيات الكثير من تلك الانتهاكات، سواء بشكل مباشر أم غير مباشر، فضلاً عن الانتهاكات التي تستهدف النساء بوجه خاص، مثل العنف الأسري، والمضايقات الجنسية، وغيرها من الانتهاكات. وتهيأ أدوات العدالة الانتقالية وسيلة لمساءلة مرتكبي تلك الانتهاكات المرتبطة بالنوع الاجتماعي، عن طريق كشف النقاب عن أنماط الانتهاكات، وإتاحة سبل الإنصاف أمام المرأة، وحشد الزخم اللازم للإصلاح، وتحدي أنماط اللامساوة بين الجنسين من خلال الاعتراف العلني بالعوامل التي تسمح بوقوع تلك الانتهاكات. كما أنها تهيئ للمرأة فرصاً مهمة للمشاركة في عمليات بناء السلام والتأثير عليها

يتمتع حبيب نصار بأكثر من عشر سنوات من الخبرة كمدافع عن حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. وقد تابع التطورات السريعة للربيع العربي فيما كان يعمل كمدير لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى المركز. يحدثنا في هذا الحوار عن احتمال تعزيز احترام حقوق الإنسان اليوم، ويتطرق أيضاً الى التحديات القادمة.

غالباً ما تزيد اللامساواة على أساس النوع الاجتماعي من قابليّة التعرّض لانتهاكات حقوق الإنسان. تتحدث كيلي موديلا التي تعمل لدى المركز الدولي للعدالة الانتقالية منذ تأسيسه، وهي مديرة برنامج العدالة الانتقالية والنوع الاجتماعي عن المرأة والربيع العربي.